رئيس التحرير : مشعل العريفي

هل العواد درباوي؟

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

* ارتفعت حرارة صيف جدة وشعرت معها أن الدرب جنوب. * تبوك الورد فتحت ذراعيها لكرة القدم فقلت أين أبها المدائن عن مثل هذه المناسبات. * تذكرت الصداقة وعلوم الصداقة وجمال الصداقة فرددت بهدوء عالي السكوت ما أسمعك. * ومع سخونة الأسئلة وبرودة الأجوبة يعود هذه المرة تركي العواد برواية أخرى لا علاقة لها بالجوع لكن لها دلالات مستوحاة من ذاكرة الجسد والسقوط هذه المرة مدوٍ. * يا تركي بل يا عيد الثقيل أو عبدالرحمن الجماز أين القلم الأحمر. * مثل هذه السقطة التي تجاوز فيها تركي الحد الفاصل بين الممكن وفنه في حقوق النشر الرقيب يسأل عنها. * وحينما أقول الرقيب أتحدث عن إخواني وزملائي في «الوردية» التي أحبها كما أحب رئيس تحريرها الصديق والزميل عيد الثقيل. * ليتك يا تركي جلست على نجيب محفوط وتجويع الأهلي كان أهون من الأمهات السمينات التي قلت عنهن ما ينجبون إلا الدرباوي ومدمن المخدرات. * في الورقية لحق الرقيب ما لحق لكن عبر موقع الصحيفة نشر المقال بكل علاته. * أحاول أن أكون هادئا ومهادنا في هذا الجانب حتى لا يؤخذ الأمر على أنه تحريض أو تصفية حسابات مع زملاء قد نختلف في الآراء ولكن نلتقي في المواقف التي أولها تصحيح أخطاء بعض حتى لو وصل الأمر إلى العنف اللفظي لاسيما أن دكتورنا تركي العواد تجاوز العنف إلى القبح اللفظي وهنا أساس القضية وبيت القصيد في أسطر طالت كل الأمهات. (2) * لن أكون حريصا على الرياضة وحقوق الرياضة وأهل الرياضة أكثر من المؤتمنين عليها. * ولن أكون أكثر فهما للقانون من أهل القانون في الرياضة. * إلا أنني شعرت بالحزن حينما بات شعار النادي يحدد اللائحة. * فمثلا المجزل الذي صعد إلى الممتاز تم إنزاله إلى الدرجة الثانية بقرار المدان فيه شخص. * يهبط المجزل، يصعد الباطن، يبقى النهضة، لا يعنيني ذلك، لكن ما يعنيني أن أندية كبيرة فعلت أكثر وأكثر لم يمس لها طرف. * وقبل أن يأتي فزاعة المفسدين في الرياضة أقول الملفات موجودة لكن من يجرؤ على فتح هذه الملفات مات نعم مات. (3) * صعد الباطن وتوج الاتفاق بطلا للأولى ونجران الذي ضحى لم ينصفه أحد. * نجران تظلم وبحث عن من يسمع مظلمته لكن الاتحاد وقبل الاتحاد الهيئة مشغولون بسوبر النوايا الحسنة. * وقد يدفع نجران ثمن تضحياته بالهبوط للدرجة الثانية لاسيما أن جل لاعبيه اتجهوا إلى فرق أخرى بحثا عن المستقبل وتأمين المستقبل. نقلا عن عكاظ

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up